IMLebanon

ماذا عن تورّط الحزب الشيوعي في الحرب الأهلية؟

  شيوعيون يسألون عن التبعية واغتيال الرفاق   بروليتاريا وأوليغارشية وإيديولوجيا وإمبريالية ورأسمالية وبورجوازية وإشتراكية ومطرقة ومنجل وجيش أحمر وماركس وإنغلز ولينين وستالين وتروتسكي وتشي غيفارا… ونظريات نظريات… وكثير من الفذلكات والإستعارات ليقول من يرددها كما الببغاء: إنه “شيوعي مثقف”! لكن، هل كل شيوعي مثقف؟ وهل الشيوعية في لبنان تتناغم مع ما يُسمى الفكر الشيوعي… اقرأ المزيد

حين يتحكّم “حَمَلَة الشنطة” بأصناف الأدوية المفقودة

تصل من سوريا وإيران وتركيا ولندن أرجوكم، بربكم، وحياة من خلقكم، باللهِ عليكم، أريد دواء السكري Forxiga… أريد دواء Zoloft… أريد Depakine… Duloxetine… Zinasen… Novonorm… Duphaston… Crestor… أدوية أدوية يطلبها محتاجون ويتحكّم بها تجّار و”حملة شنطة”! فيا لهول ما يعيشه اللبنانيون الذين أصبح أقصى طموحهم دواء أو مرادفاً لدواء من سوريا، من تركيا، من إيران،… اقرأ المزيد

مشهدان مختلفان و”الطابور الخامس” دخل على الخط

    يوم الصلاة و”الغضب” في مرفأ بيروت     وجع. دموع لم تنشف. مدينة ثكلى نُحرت من “بيت أبيها”. وأكفّ تُمسك أكفاً وأمٌّ منهارة على “خسارة الروح” تتكئ على أمٍّ أخرى منهارة. أخوة، أخوات، آباء، زوجات، أزواج، أولاد وشعب كامل ومدينة لا تزال بعد 365 يوماً على غروب يوم “اغتيال العاصمة” تتشح بسوادٍ هائل.… اقرأ المزيد

القاضي طارق البيطار: “إما أن أنجح وإما أن أنجح” والملف شارف على الإنتهاء

  لن يتنحّى إلا إذا طلبت منه الدولة اللبنانية   365 يوماً على إنفجارٍ لم نتوقع مثله حتى في أشد الكوابيس رعباً. و175 يوماً على 9 شباط، يوم استلم إبن عيدمون القاضي طارق بيطار ملف جريمة مرفأ بيروت من سلفه القاضي فادي صوان. لم يحسده أحد. فالمهمة تبدو، لمن يعرف لبنان و”فجور” كثير من سياسيي… اقرأ المزيد

الدولة “كوما” والطوافات “خردة” والتصحّر آتٍ آتٍ آتٍ

  غابات القبيات وعندقت وأكروم إحترقت    هناك من قال: طبيعية. وهناك من قال: مفتعلة. وهناك من قال: “هناك “سياسي” ينوي الإستثمار في الوديان وإنشاء مشاريع فيها فحرقها خلسة ومضى وصار ما صار”… فهل علينا أن ننصت بعد؟ هل للكلام نفع بعد؟ إننا نحترق نحترق نحترق… فماذا علينا أن ننتظر بعد؟   في كل عرس،… اقرأ المزيد

أبعد من فعل الخير… ولاء “الفقراء” إلى “جهاد البناء”

  باسمِ البندورة والخس و”البقّ” والموز   في جلسة ضمّت مواطنين سوريين، خبراء في الإقتصاد والسياسة، برز الكلام عن عدد أرغفة الخبز المتاحة، كحدٍّ أقصى، لكل سوريّ أسبوعياً (فليس بالخبز وحده يحيا الإنسان)، وعن البنزين المفقود وعن المياه والكهرباء “بالقطارة” وعن شراء أفراد من آل الأسد جنسيات في “أوقيانوسيا” بمبالغ خيالية، وعن دولة الكبتاغون السورية،… اقرأ المزيد