IMLebanon

العلّامة السيّد علي الأمين: هذا ما أقوله للسيّد نصرالله

  “أصابع الإتهام في اغتيال سليم على خصومه حتى تُثبت الدولة العكس” بصوتٍ مهيب، عميق، فيه نغمة حزينة، يتكلم، وهو العارف أن الصوت الهادئ أقوى من كل الصراخ. هو ابن بلدة قلاويه العاملية الذي هُجّر ذات يوم من بيته ومقره في دار الإفتاء الجعفري في مدينة صور. ومذاك وهو مصرّ على أن يبقى الصوت الحرّ… اقرأ المزيد

هناك من ضخّ هواء الدواليب في الرئتين بدل الأوكسيجين

  أطبّاء مع اللقاح أو ضدّه     بين الخوف من أخذ اللقاح والخوف من كورونا هرع اللبنانيون، أصحاب الحظ السعيد منهم، الى أخذ اللقاح. وبين انعكاس ما قد يتمخض عن اللقاح وتداعيات ما قد يُحدثه الفيروس تراجع الثاني في الاعتبارات وتقدم الأول في القناعات. وبين الشيفرة الجينية التي يحذر منها البعض وبينهم الدكتور إسماعيل… اقرأ المزيد

لماذا يتغاضى “الحزب” و”الحركة” عن أحداث الضاحية؟

  أوجُه الشبه بين بريتال والليلكي كثيرة في الألوان، يتدرج “الليلكي” من البنفسجي الفاتح. وفي الجغرافيا، تقع منطقة “الليلكي” في قضاء بعبدا. وفي النفوذ، هي واقعة في جلباب الثنائي الشيعي وفي الوقائع: هي منطقة يرفع بعض من فيها السلاح حين يحلو لهم، ويقتلون كما يحلو لهم، ويسرقون وينهبون ويبقون في الغالب خارج العقاب. وفي الإنتماء… اقرأ المزيد

هل تتذكّرون فرار الباخرة “أديريا أكسوي” من مرفأ بيروت؟

  نصب وفاء والرصيف 16 كأنه كان في “المريخ”   البارحة كان 14 شباط. وقبل ستة أشهر و10 أيام كان 4 آب. وقبل 9 أيام كان اغتيال لقمان سليم… وتكرج التواريخ المخضّبة بالدم والموت والأسى كشلال مياه هادر لا يتوقف. ولكن، مهلاً، فلنتوقف نحن ونعُد الى الأرض المضرجة بالدم الغزير لنرى، ميدانياً، ماذا حلّ بمرفأ… اقرأ المزيد

هل قتلت “السمنة” الشاب شربل فارس؟

    مات شربل فارس. ليش؟ عمره 19 عاماً فكيف قضت عليه كورونا؟ كيف تمكنت منه وهو شابٌ يضجّ حياة؟ أف. هي نهاية الدنيا؟ هي الجلجلة التي نمشيها جميعاً؟ لماذا شربل وشباب مثل شربل يقضي عليهم فيروس يفترض أنه يضرب بقساوة المسنين والمسنات لا الشباب والشابات؟ لم يكن يشكو الشاب من شيء وفجأة مات والسبب:… اقرأ المزيد

قاتل “زينة كنجو” نصّاب من هنا حتى بلاد القوقاز

  في اتصالٍ مع “نداء الوطن”: “خسرت 30 كيلوغراماً وكل شي بوقتو حلو”   لم نُصادف يوماً قاتلاً “بارد الأعصاب” كما هو. قاتلٌ “يتأهل” بالمتصل ويودعه بعبارة “مع السلامة”. فهل إبراهيم غزال مجرم قبل أن يقتل زوجته زينة كنجو أم هو، كما زينة، ضحيّة؟ هل هو نصّاب قبل أن يصبح قاتلاً؟ هل نصب على لبنانيين،… اقرأ المزيد