IMLebanon

«اليونيفيل» إلى تعزيز الجهد الاستخباريّ: طائرات مسيّرة وكاميرات

     رغم رفض الجيش اللبناني، أجرت قوات «اليونيفيل» جنوب لبنان تجربة لطائرة عسكرية استطلاعية فوق موقع «دير كيفا» الفرنسي في الجنوب. الطائرة التي تملكها القوة الفرنسية تحديداً هي أميركية الصنع، تُستخدم لأغراض عسكرية، ويُطلق عليها «بلاك هورنت 3»، من إنتاج شركة «FLIR». ومع أنها تتشابه والطائرات في السوق، لكنها تُصنف طائرة عسكرية حديثة وتحمل… اقرأ المزيد

جيش «اسرائيل» يحتمي بـ«المدنيين»

  يُرجّح أن فرصة هرب المستوطنين الإسرائيليين من نيران المقاومة، لحظة اندلاع الحرب مع لبنان، باتت ضئيلة جداً، خصوصاً في المنطقة الشمالية. تراوح فرصة الاحتماء في الملاجئ، بحسب نتيجة المناورات الإسرائيليّة، بين دقيقة وصفر ثانية. يتبين على الخريطة أن الواقع الجغرافي جعل إحداثيات المواقع العسكرية الإسرائيلية في «الشمال» (وأبعد) تتماهى كثيراً مع إحداثيات وجود «المدنيين»…… اقرأ المزيد

اطلبوا التجميل ولو في ايران!

  انتشرت على مواقع التواصل الاجتماعي، أخيراً، صفحات لعيادات تجميل إيرانية تتوجه إلى المتصفحين من الدول العربية لتشجيعهم على «زيارة» إيران، وترشد الراغبين إلى صفحات أطباء التجميل والترميم، مع نبذة تعريفية عن الطبيب وعيادته وما يقدمه من خدمات تتراوح بين تجميل الأنف ــــ وهو الأكثر انتشاراً ــــ ونحت الجسم وشد الصدر.   تستعين هذه الإعلانات… اقرأ المزيد

«تجارة الإجهاض»: سماسرة وسوق سوداء من بيروت إلى ريف دمشق

    صار الإجهاض «مهنة»، يمارسها أطباء مختصون وغير مختصين، وساحتها سوق واسعة تمتدّ من بيروت إلى دمشق. يحدث كل ذلك بسرية تامة، يؤمّنها الخوف من «الفضيحة» التي تعدّ أساس نشاط هذه «التجارة» صورة الشراشف الملطّخة بالدماء والأشلاء الطرية لا تفارق ذاكرة مريم. كانت في طريقها إلى «صالون» الحلاقة النسائي، عندما فتحت الباب الخطأ لتجد… اقرأ المزيد

«داون تاون» مفتوح لـ«الناس العاديين»… مرحبا «بريستيج»!

    «الأركيلة بـ 5000 ليرة» في قلب «سوليدير»! هكذا، «نجحت» الأزمة الاقتصادية في إعادة «الناس» إلى وسط بيروت، وهو ما لم تفلح فيه إعادة الإعمار، بعدما أُريد لقاصدي المكان أن يكونوا من «لون» اجتماعي واحد. في مقاهي الـ«داون تاون» اليوم «ألوان» متعددة: رجال أعمال بربطات عنق، «سيّدات مجتمع»، وشبان ما كان يمكن أن يكونوا… اقرأ المزيد

«موتو تاكسي»: «الوجه الجميل» لموتوسيكلات بيروت!

    لا «ساعات ذروة» في بيروت وضواحيها. لم يعد هذا المصطلح المرتبط بزحمة السير صالحاً للاستخدام في هذه المدينة بعدما باتت كل الساعات «ساعات ذروة»، على مدار النهار وجزء من الليل. أكثر من نصف مليون لبناني يدخلون الى العاصمة صباح كل يوم للعمل ويخرجون منها مساءً. غياب خطة وطنية للنقل العام، والانعدام شبه التام… اقرأ المزيد