آخر حروب الموارنة
حين يلف الضباب الخريفي إهدن، تكون السكينة قد دخلت إلى بيوتها. هكذا هي حالها كل عام، حين تفرغ منازلها ويعود أهلها إلى بيوتهم في زغرتا. لكن هدوء هذه السنة، خرقه وقع المصالحة التي غسلت دماء سالت قبل أربعين عاماً. مقالات مرتبطة سمير جعجع لم يتغيّر حسن عليق مصالحة بكركي: عجيبة باسيل الأولى! الأخبار في… اقرأ المزيد