IMLebanon

جنرال إسرائيلي: لا نتحمل حرباً جديدة في مواجهة حزب الله

أكد الرئيس السابق لمجلس الأمن القومي الإسرائيلي الجنرال غيورا إيلاند أن إسرائيل غير قادرة على تحمل حرب جديدة في مواجهة حزب الله، ودعا الى العمل على تجنب المواجهة أو ما يمكن أن يتسبب باندلاعها. وأوضح إيلاند، في مقابلة مع القناة العاشرة العبرية، أن الخشية من الحرب ليست بسبب احتمال وجود سلاح دمار شامل في حوزة… اقرأ المزيد

خريطة «أهداف المقاومة» في الجنوب: إسرائيل تتراجع… وتترقب الأسوأ

تراجعت اسرائيل، امس، عن خريطة اهداف حزب الله، التي صدرت عن الجيش الاسرائيلي قبل يومين، ووضَّع عليها ما قال انها مواقع وبنية تحتية واسلحة تابعة لحزب الله، في قسم من جنوب لبنان والبقاع الغربي. تراجُع إسرائيل جاء في اعقاب تداعيات لم تكن ملحوظة لدى قرار النشر، الذي كان يهدف ابتداءً إلى ردع حزب الله. الطرف… اقرأ المزيد

تحريف عربي للكلام الإسرائيلي: سمعة حزب الله هي الهدف

برزت في الاونة الاخيرة ظاهرة جديدة في الاعلام اللبناني والعربي، يمكن تسميتها «اعلام التغذية الراجعة»، تستند الى فبركات مبنية على فبركات، عن أحداث حصلت هنا وهناك، مع إشراك الاعلام العبري بها، اضفاءً لصدقية مزعومة، وتأكيداً لمستوى النظرة الدونية للذات والتخلف لدى البعض العربي. ظاهرة لم تجد ما يحد منها، لنجاحها وسرعة انتشار أخبارها، فتنامت وتطورت.… اقرأ المزيد

تحذيرات في إسرائيل: نسير على «حبل رفيع» مع حزب الله

تثير تصريحات وزير الامن الإسرائيلي افيغدور ليبرمان ومواقفه مروحة من التساؤلات حول السياسة الإسرائيلية تجاه الساحة السورية وإمكان تغيرها. تكرار ليبرمان التأكيد على نية إسرائيل مواصلة منع التعاظم العسكري لحزب الله وتزوده بالسلاح من سوريا وعبرها، تجاوز مجرد محاولة منع «سلاح نوعي او كاسر للتوازن»، ليصل الى حد التأكيد ــــ مرة تلو أخرى وفي يومين… اقرأ المزيد

بنك أهداف حزب الله مأزق أكثر منه تهديداً: هل تجازف إسرائيل في سوريا؟

وزع الجيش الإسرائيلي، أمس، خريطة للبنان تضمّنت ما قال إنها عشرة آلاف هدف تابعة لحزب الله، جُمعَت خلال السنوات العشر الماضية. «بنك الأهداف» الذي ورد سابقاً على لسان المسؤولين الإسرائيليين قبل إسقاطه على الخريطة، لا جديد فيه سوى التوقيت، وهو على الأرجح تعبير عن مأزق أكثر منه تهديداً منذ عدوان 2006، تجهد إسرائيل لجمع معلومات… اقرأ المزيد

شركة لبنانية إماراتية تصنّع سفناً حربية لإسرائيل

غيرّت شركة «أبو ظبي مار كيل» اسمها الى German Naval Yards لتخفي أي إشارة عربية (أ ف ب) عندما تتحدث إسرائيل عن تطور علاقاتها مع «الاعتدال العربي»، وعن شركاء في المصالح والأهداف، وأيضاً عن تحالف، يتبادر الى الذهن العلاقات والتنسيق، المعلن وغير المعلن، مع دول خليجية، وتحديداً المملكة السعودية والإمارات العربية المتحدة وعدد من دول… اقرأ المزيد