هل يبقى لبنان وسوريا تحت رحمة مافيات التهريب والعشائر؟
خلال السنوات العشر الماضية، تحوّل لبنان ساحة مفتوحة لعمليات التهريب بأنواعها، وكأنّها قصة بوليسية لا تنتهي. فالحدود اللبنانية- السورية أصبحت مثل سوق سلاح مفتوح. وانتشرت عمليات تهريب الأسلحة عبرها، حيث تُهرَّب الأسلحة لتعزيز مخزونات الجماعات المسلّحة ونشاط العشائر، فيما تُمثّل الحدود الشرقية والشمالية النقاط الرئيسة للتهريب، حيث يستغلّ المهرّبون تضاريس المنطقة لصعوبة الرقابة الأمنية… اقرأ المزيد