من وفّر الأمن لخاطفي ريشا في وضح النهار؟
في لبنان، لن يشفعَ فيك عمرُك أو وضعك كي لا تكون مشروع ضحية، فهنا سواءٌ كنتَ تلميذاً ذاهباً إلى المدرسة أو رَجلاً كهلاً تعمل كسباً للقمة عيشِك، سيقف المجرمون لك بالمرصاد. هنا لا تَردع كاميرات المراقبة متعطّشي الشرّ من تنفيذ مخطّطاطهم، ولا يخيف رجالُ الأمن متعبّدي المآثم من ترجمة فكرهم السادي إلى أفعال. هنا المجرم… اقرأ المزيد