IMLebanon

الدول الخمس عند سلام الخميس… و«التيار»: رئيسنا مُقابل رئيسكم

في موازاة المخاوف من عدم قدرة صمود الاتفاق الأميركي ـ الروسي على هدنة جديدة في سوريا بعدما رفضَته «جبهة النصرة» و«أحرار الشام»، والذي من المقرّر أن يبدأ سرَيانه مساء اليوم، تتزايد المخاوف في لبنان من تعميم الفراغ، بعد توقّف الحوار إلى أجلٍ غير مسمّى في ظلّ استمرار شغور موقع الرئاسة الأولى وتعثُّر عمل مجلس النواب،… اقرأ المزيد

هذا ما يريده «الحزب» من عون

الاشتباك السياسي «الرئاسي» بين «التيار الوطني الحر» وتيار «المردة» يستمر فصولاً، ويبدو انه متجه الى مزيد من التصعيد، مباشرة او مداورة، على رغم غياب المعطيات التي من شأنها المساعدة على حسم الاستحقاق الدستوري في المدى المنظور على الأقل. يتوقف سياسيون ملياً عند الاشتباك السياسي والرئاسي الدائر بين رئيس تكتل «التغيير والاصلاح» النائب ميشال عون وزعيم… اقرأ المزيد

موسكو لزوّارها: فعلنا ما نستطيع لمساعدتكم… ساعدوا أنفسكم

يجهد زوار العاصمة الروسية لفهم موقف موسكو من ملفات لبنان، ففي اعتقادهم أنه يمكنها أن تقوم بما يعجز عنه الآخرون فهم على تماس مع الأطراف المؤثرة في الإستحقاق. فطهران من حلفاء موسكو والرياض تجهد لبناء علاقات اقتصادية مميّزة معها. لكنّ هناك مَن يرى أنّ القطبين الدوليَّين لا يمونان في بعض الملفات. وما بين هذه النظريات… اقرأ المزيد

من الذي قتل قائد «النصرة» العسكري… ولماذا؟

ليل الخميس الماضي، تعرّضت جبهة «فتح الشام»، وهو الاسم الجديد لـ»جبهة النصرة»، لعملية تصفية لجزء كبير من ابرز قادة صفها الاول، وذلك خلال اجتماعهم في ريف ادلب. بين القتلى كان قائد الجبهة العسكري العام ابن ادلب الملقب بـ»ابو عمر السراقب» وهو كان سابقاً ايضاً امير «النصرة» في ادلب وكان يعرف حينها بلقب «ابو هاجر الحمصي»،… اقرأ المزيد

من سيَدخل الرقّة أوّلاً؟

حملة الرئيس التركي رجب طيب أردوغان في 24 من الشهر المنصرم تحت عنوان «درع الفرات» وَفّرَت لتركيا قوّةَ الدفع السياسي والديبلوماسي الذي كانت تحتاجه قبل توجُّه أردوغان إلى بكين للمشاركة في قمّة الدول العشرين. أمّا اليوم فيبدو أنّ الرئيس التركي نجح بعد «العودة المظفّرة» من الصين في فتحِ الباب أمام السيناريوهات والتوقّعات العسكرية والسياسية التركية… اقرأ المزيد

القوى المسيحيّة تُسلِّم عون «دفّة» الميثاقيّة

شيئاً فشيئاً ينتزع العماد ميشال عون الشرعية المسيحية بشكل يشبه الى حدٍّ بعيد ما جرى في العام 1988، لكن هذه المرة بشكل رضائي. الادعاء بأنّ غياب «التيار الوطني الحر» عن الحكومة هو غياب للميثاقية بدأ يترسخ بعد موافقة المسيحيين الآخرين وصمتهم، لا بل التحاقهم بالمفهوم العوني للميثاقية. صحيح أنّ «القوات اللبنانية» لن تلحق بالعماد عون… اقرأ المزيد