لأنَّهُ.. «حزب الله»
شْئتَ أوْ لم تشَأ، تحبُّهُ أو تبغضُه، تؤيده أو تعارضه، تمنحه الولاء أو تناصبه العداء، فهو في ما يخطّط ويقرّر لا يطلب إذناً ولا يسأل خاطراً… وأنا.. وإن كنت معجباً به، أؤيده في أمور وأعارضه في أمور، ومثلما أمدحه إنِ استحقَّ، أنتقده إنِ استحقَّ، فهو «حزب الله» وليس هو الله. شئتَ، أو لم تشأْ، فإن… اقرأ المزيد