قراءة في «أمر اليوم» إلى العسكريين
شكّلَ الأوّل من آب استفتاءً واسعاً للمؤسّسة العسكرية، وأثبَت الجيش في الداخل أنّه الحاضنة الأمنية والشعبية الوحيدة التي لم تمرّ في زواريب السياسيين ولم تُساوم على طائفة دون أخرى. في المراقبة الدولية، تأكّد أنّه وفي ظلّ الفراغ الرئاسي وشِبه تعطّل المؤسسات في لبنان والوضع الأمني المتأزّم بفعل الإرهاب، استطاع الجيش التعويض والتصدّي، فنالَ تلك الثقة،… اقرأ المزيد