IMLebanon

عندما ينجح كلينتون بشرذمة الجمهوريين!

دونالد ترامب يُهدّد بالفوضى وخوض الإنتخابات العامة مُستقلاً، إذا لم يُسمّه الحزب الجمهوري مُرشحاً للإنتخابات العامة، ما يتطلّب من الحزب أن يكون في أعلى درجات الحذر لمنع جرّه إلى الفوضى. لكنّ ترامب لن يستطيع خوض الإنتخابات العامة مستقلاً، لأنه عندما يصل إلى الإجتماع العام للحزب الجمهوري في 18 تموز المقبل، تكون مهل الترشيح في ١٢… اقرأ المزيد

السياسيّون في إستراحة تسبق مناقشة قوانين الإنتخاب

فيما دخلَ الأفرقاء السياسيون ما يشبه فترةَ «استراحة المحارب» بعدما هدأت جبهة التشريع، تتطلّع الأوساط السياسية إلى 3 أيار، الموعدِ الذي حدّده رئيس مجلس النواب نبيه بري لانطلاقة جلسات عمل اللجان النيابية المشتركة في درس مشاريع القوانين واقتراحات القوانين الانتخابية النيابية، والبالغ عددُها 17 مشروعاً واقتراحاً. وفي الموازاة سُجّل هدوء على الجبهة الحكومية، بحيث إنّ… اقرأ المزيد

بلدية البترون… التوافق ينقذ القوى من معركة تحديد الأحجام

تتميّز مدينة البترون بمكانة بارزة كونها عاصمة القضاء، ويشكل قضاء البترون علامة فارقة في الانتخابات البلدية في محافظة الشمال، خصوصاً أنّ الإستحقاق يأتي كاختبار أوّلي للتحالف العوني – القوّاتي في ساحل البترون والوسط والجرد. يتميّز قضاء البترون الذي هو بوّابة الشمال بحضور مسيحي كاسح يقدّر بنحو 93 في المئة مع أرجحية مارونية تتخطّى الـ70 في… اقرأ المزيد

العُرف يواجه التغيير في «عين دارة»… والتشطيب ضيفٌ ثقيل

«عين دارة تُرحّب بكم»… بالحرارة عينها التي تستقبلك بها هذه البلدة في قضاء عاليه، يتنافس أهلها على مجلسها البلدي المكوَّن من 15 عضواً. حرارة تغلبها النزعة التنافسية العائلية بامتياز، حوّلت المعركة إلى معركة «كسر عضم»، حيث يضيق الأفق أمام الحسابات الحزبية وتبقى الكلمة الأخيرة للعصب العائلي. وما يُضاعف حماوةَ الاستحقاق خصوصيّة الحضور الدرزي في بلدة… اقرأ المزيد

خليل: فرنجية الأقرب إلينا سياسياً

مِن موقعه السياسي وبراعته التكنوقراطية، يَكتسب اللقاء مع وزير المال علي حسن خليل أهميّة وضع الإصبع على الجرح بكلّ ما يتعلّق بقضايا النقد والمال، وهو الوزير الذي يُمسك بالوزارة المفتاح. يتَّصف خليل بالكثير من المزايا التي تجعل منه وزيراً في موقع دقيق، يقارب السياسة بلغة الاشارة، ويستوحي أفكار الرئيس نبيه برّي في القضايا الدقيقة، ولا… اقرأ المزيد

«جنّاز السنتين» للرئاسة: يقتلونها ويمشون!

في لبنان، الموقَّت يُصبح دائماً. ومع ذلك، يُصرّ المسيحيون على «الدلع»: «بسيطة، فليكن الفراغ الرئاسي. إنه موقّت. وغداً، سيتعب الآخرون ويقبلون برئيسٍ قوي، من الأقطاب»! وعلى الوعد، ينقضي العام الثاني على الفراغ. فلا تَعِبَ المسيحيون من المراهنة، ولا تعِبَ الآخرون من الانتظار. في الأيام الأخيرة، جلس البيّاعون والشارون في سوق المقايضات ليتبادلوا البضائع: الانتخابات البلدية… اقرأ المزيد