IMLebanon

جنبلاط لـ«الحلف الدولي» عن الإرهاب: لكم تصنيفكم ولي تصنيفي!

يُصرّ النائب وليد جنبلاط على تصنيفه الخاص للمنظمات الإرهابية في سوريا ولبنان، وهو كما رفَض تصنيفَ الأميركيين «حزبَ الله» منظّمةً إرهابية، يرفض تصنيفَهم «جبهةََ النصرة»، الأمر الذي اضطرَّ مَن شمَلهم التصنيف الأميركي سابقاً أن يجاروه اليوم. فما الذي يراه جنبلاط ويقوله؟ سيَبقى تصنيف جنبلاط للمنظمات الإرهابية، موضع نقاش الى حين. ومن الطبيعي أن تتوزَّع الآراء… اقرأ المزيد

اسرار الجمهورية 

   رفضَت دولة إقليمية أن تبحث على هامش محادثاتها مع دوَل أخرى في استحقاق لبناني، ما يعني أنّ التطوّرات في هذا الملف ستبقى حتى نهاية هذه المحادثات الشهر المقبل. دخلت دولة إقليمية على خط الاستحقاق الرئاسي، في مؤشّر لعودتها إلى المسرح الإقليمي، وذلك بعد نجاحها في تذليل عقبة انتخاب مجلس طائفي. أبدى مرجع ديني أمام كلّ… اقرأ المزيد

جنبلاط وجعجع جالا في الهموم الوطنية والجيش يواجه تكتيكاً إرهابياً جديداً

طَغت المشهدية السياسية، في زيارة رئيس اللقاء الديموقراطي النائب وليد جنبلاط إلى معراب، على المضمون السياسي للقاء، لأنّ هامش اللعبة السياسية بات محدوداً جداً، وكَون إمكانية تحقيق أيّ خرق رئاسي ما زال متعذراً، وذلك على رغم أنّ لقاء الساعات الثلاث كان غنياً جداً وتناول كل الملفات الرئاسية والنيابية والحكومية والسياسية والأمنية والاجتماعية إلى شؤون المنطقة،… اقرأ المزيد

الحلّ لا يكون إلّا بوجود الجيش

لو عاد الأمر للجيش لفَعلَ الكثير، أو على الأقلّ لقال الكثير، فلا يُلقى عليه أيّ لوم. لكنّ الجيش صابر صامت: الكوابح السياسية تُفرمِله. وهناك ماء في فمه يحتفظ به، لعلّ المداراة أفضل من المجاهرة، ولعلّ الوقت «حَلّال المشاكل» و«قَطّاع المراحل» على الطريقة اللبنانية! خرجَت إلى الضوء أسئلة كثيرة كانت حتى اليوم همساً في الدوائر المقفلة،… اقرأ المزيد

إنّه «برج الغول»… والتسوية لا يصنعها الصغار

قال رئيس «اللقاء الديموقراطي» النائب وليد حنبلاط كلمته: «جبهة النصرة» ليست إرهابيّة»، ووجَّه رسائله في كلّ اتّجاه. إنّه زمن «برج الغول» الذي يلتهم كلّ شيء، بدءاً من الجغرافيا إلى الديموغرافيا، وبعد «إلتهام» الحدود ما بين العراق وسوريا، جاء دور الأقليات. «عين العرب» تُصاب بالرماد، العين الأخرى في اليمن تُصاب بالعمى، الحراك الحوثي لا يهدأ، يَلتهم… اقرأ المزيد

لَوْ… هكذا يتكلم الجنرال

الجنرال ميشال عون، أو «العماد» ميشال عون، إليه اليوم تتّجه الأنظار والأفكار، على أنه المفتاح السحري لإنقاذ رئاسة الجمهورية من الفراغ المسحور، والمدى اللاّمنظور. والعماد حسب القاموس: «هو ما يُسْنَدُ بهِ، ويُتَّكَأ عليه ويُتَّكل». وللمزيد من التوضيح يقول القاموس: «أنت عمْدَتُنا في الشدائد»… «وأنت رفيع العماد»… أي شريف. من وحي هذا التفسير للمعاني والكلمات… ومن… اقرأ المزيد