عن «لبنان أوّلاً» وفلسطين و«حلّ العودتين» والتطبيع
«على هذه الأرضِ ما يستحقُّ الحياةْ هتافاتُ شعبٍ لمن يصعدون إلى حتْفِهم باسمينَ وخوفُ الطُّغاةِ من الأغنياتْ على هذه الأرضِ: سيِّدةُ الأرضِ أُمُّ البداياتِ… أمُّ النهاياتِ كانت تُسمّى فلسطين… صارت تُسمّى فلسطين سيِّدتي، أستحقُّ، لأنَّكِ سيِّدتي، أستحقُّ الحياةْ». فلسطين هي التي تستحقُّ الحياة أوّلًا، لأنَّ حروفَها الستةَ هي جهاتُ الوجود السِّتُّ، ولأنّها… اقرأ المزيد