IMLebanon

«عصبة الأنصار» تحت الاختبار: هل سيُسلَّم المطلوبون؟

لا يزال عين الحلوة ملاذاً آمناً لمشتبه فيهم متورطين في عمليات تفجير في الداخل اللبناني. يرفض هؤلاء تسليم أنفسهم، مثلما تفعل البيئة الحاضنة لهم التي لا تثق بالأجهزة الأمنية والقضائية للدولة اللبنانية، ولديها اقتناع راسخ بأنّ «معظم ملفات الإرهاب مضخّمة ومفبركة لأهداف مبيّتة ضد المخيّم». تعزز ذلك تجارب عدة لموقوفين من أهل المخيّم رسّخت وجود… اقرأ المزيد

مات «طبيب الفقراء»: عبد المجيد الرافعي

يدين ما كان يُعرف بحزب البعث في لبنان (بجناحه العراقي) إلى هذا الرجل. عبد المجيد الرافعي ورفاقه كانوا مسؤولين عن دفع الفرع العراقي للحزب إلى مقدّمة العمل البعثي. الفرع السوري للحزب لم يصل يوماً إلى درجة الشعبيّة التي بلغها الفرع العراقي. ولهذا كان من أولويّات النظام السوري عندما دخل إلى لبنان القضاء على هذا الفرع… اقرأ المزيد

التيار الوطني الحر يطرح برنامجه الاقتصادي: الإصلاحيون في مواجهة أصحاب المصالح الخاصة

طرح حزب «التيار الوطني الحرّ» برنامجه الاقتصادي الجديد، وهو يعكس ميلاً تصحيحياً، ولو غير جذري، بعد النكسة التي مني بها بالتجديد لرياض سلامة في حاكمية مصرف لبنان. أعلن رئيس الحزب، جبران باسيل، رغبته في تحويل هذا البرنامج إلى سياسة للدولة، معترفاً منذ البداية بأن الظروف اليوم تسمح له بذلك، فالحجة السابقة القائمة على العجز انتفت… اقرأ المزيد

المهجّرون في مشروع القبّة السكني: نريد حلاً

يطالب شاغلو الشقق بحل قانوني يبقيهم في مساكنهم لا تزال عائلات كثيرة مهجّرة في طرابلس، نتيجة المعارك التي شهدتها المدينة قبل نحو 10 سنوات، بعض هذه العائلات لجأت الى مشروع القبة السكني، الذي شيدته الدولة لإيواء مهجري الحرب الأهلية، وهم يواجهون، حالياً، دعاوى قضائية تهددهم بالتهجير مجدداً مع دفع غرامات مالية طائلة تنتهي الحروب وتتوقف… اقرأ المزيد

دفعة ثانية من النازحين عادت إلى عسال الورد

بعيداً عن الجدال السياسي حول التواصل مع دمشق لإعادة النازحين السوريين إلى قراهم، نجحت أمس المرحلة الثانية من عملية إعادة عشرات العائلات من مخيمات النزوح في عرسال إلى بلداتهم في منطقة القلمون الغربي السورية، وخصوصاً بلدة عسال الورد. الفرح على وجوه العائدين، قابله أسى لدى أهالي بلدة طفيل اللبنانية الذين «تؤخر سياسة التطنيش والكيديات التي… اقرأ المزيد

«محرقة» النسبية: «انتحاريون» كسالى… و«ضحايا» الصوت التفضيلي

ولّى، إلى حدٍّ ما، عهد المحادل الانتخابية. القانون الانتخابي الجديد يحتّم على كل الأطراف إعادة النظر بـ«ركاب البوسطات» الانتخابية، للتخلص من «الثقّالات». وعليه، سيكون لـ«محرقة» النسبية «أكباش فداء» كثيرة كثر هم ضحايا القانون الانتخابي الذي أُقرّ أخيراً، وفي مقدمهم «انتحاريون» تُسجَّل لهم «شجاعتهم» برفع أيديهم تأييداً لقانون قد ينتهي بهم خارج «جنة البرلمان». فبعضهم سيُحاسب… اقرأ المزيد