IMLebanon

القوات و«البيزنس»: يا رضى الله ورضى رجال الأعمال

يحظى رجال الأعمال العونيون بالاهتمام الإعلاميّ كله، باعتبارهم يسرقون لقمة النيابة والوزارة من فم المناضلين العونيين. إلا أن النظر، عن قرب، إلى القوات اللبنانية، مثلاً، يُظهر أن حال الأحزاب الأخرى ليست أفضل من حال التيار الوطني الحر إذا وقف رجال أعمال التيار الوطني الحر في صف، ورجال أعمال القوات اللبنانية في صف آخر، فسيبلغ طول… اقرأ المزيد

العودة إلى قانون الانتخاب بعد ملهاة الحوار

مع تعليق الحوار، ودوران ملف الرئاسة في حلقة مفرغة، ستعود القوى السياسية الى تغليب قانون الانتخاب، وسط اصرار على ضرورة بته قبل اشهر من موعد الانتخابات. لا يملك سياسيون اي جواب عن سؤال: لماذا يدفع المجتمع الدولي لاجراء انتخابات نيابية، بعدما «اجبر» لبنان على اجراء انتخابات بلدية، ولا يدفع لانتخاب رئيس للجمهورية؟ وهل بات الفراغ… اقرأ المزيد

عين الحلوة: غضب لبناني على «فتح»

مساء الاربعاء، اشتبك عناصر من قوات الأمن الوطني الفلسطيني عند حاجز البركسات عند مدخل عين الحلوة في ما بينهم بسبب «خلافات على شراء مواد مخدرة» بحسب مصادر فلسطينية. المشتبكون أطلقوا النار عشوائياً في كل الإتجاهات، فأصيب أحد مرافقي قائد قوات الأمن الوطني الفلسطيني اللواء صبحي أبو عرب ومراكز أمنية لقوى وفصائل منها مكتب تابع لـ»التيار… اقرأ المزيد

تململ في قوى الأمن الداخلي: ركّبولنا الطربوش!

تسود حالة من التململ وراء جدران المديريّة العامّة لقوى الأمن الداخلي، والسبب استضعاف عناصرها باعتبارهم الحلقة الأضعف في ملف الإنترنت غير الشرعي. قبل أسبوع، ادعى مفوّض الحكومة لدى المحكمة العسكريّة القاضي صقر صقر على ثلاثة ضباط في قوى الأمن الداخلي، بناءً على طلب النائب العام التمييزي القاضي سمير حمود الذي أعطى الإذن بملاحقتهم، في جرم… اقرأ المزيد

«ثلاثية الحوار»: عودة الى «الستين»

… وفي اليوم الثالث من «ثلاثية الحوار»، فعلها الرئيس فؤاد السنيورة. كل الكلام الإيجابي في الجلسة الثانية محاه صباح اليوم الثالث. وعاد «جماعة 14 آذار» الى النغمة القديمة نفسها: «السلاح غير الشرعي» للمقاومة. الحوار بلا نتيجة، سوى دفن بعض الملفات في مقابر اللجان، وترسيخ القناعة بأن القوى السياسية لن تقرّ أي قانون جديد للانتخابات النيابية،… اقرأ المزيد

لماذا تبنّى نتنياهو معادلة «هدوء مقابل هدوء» مع لبنان؟

لم يكن اعلان رئيس الحكومة الاسرائيلية بنيامين نتنياهو تبنيه معادلة «هدوء مقابل هدوء» موقفاً عابراً، بل تعبيراً عن نهج مفترض التزمت به اسرائيل مضطرة ازاء الساحة اللبنانية، كما أوضح في كلمته في الذكرى السنوية العاشرة لحرب لبنان الثانية، قبل أسبوعين. ولم يتبلور هذا الاداء، وصولاً الى التعبير عنه رسمياً، إلا بعد استنفاد رهانات سابقة وفاشلة… اقرأ المزيد