عراضة سامي تفتح الباب أمام معالجة ثغر الطائف
لكثيرين لا تعني المادة 49 من الدستور وحتى الدستور نفسه أيّ شيء، كما لا تعنيهم كلمة “نصاب”، أو يفهمون علاقة هذا النصاب بالأرقام والمشروعية والميثاقية، ولا تعنيهم القوانين والآليات. سُخف كل ما سبق بنظرهم، كما سُخِفت مفاهيم مثل “المقاومة” و”الممانعة” و”رفض التطبيع”، وبات أي حديث عن “تصحيح التمثيل” و”الرئيس القويّ في طائفته” يثير زوابع… اقرأ المزيد