حدود المنطق!
سيل الكلام الذي خرج من موسكو وأنقره أمس وصبّ جلّه في بِرْكة التهدئة بعد حادث إسقاط الطائرة الروسية، يتناسق ويتلاءم مع أبسط قواعد المنطق السليم، ويوجّه برقية ثلجية سريعة إلى الرؤوس الحامية في المحور الأسدي التي لا تزال تفترض أن بشار الأسد يستأهل أن تُحرق الأرض فداء له! المواقف التي خرجت من العاصمتين حملت هوامش… اقرأ المزيد