داعش بين بشّار وأوباما وترامب
«داعش» صنيعة الكلّ، حاضرة في الاتهامات المتبادلة سواء كان صانعوها باراك أوباما أم بشّار الأسد أم إيران وحرسها الثوري أم الفكر الوهّابي، «داعش» اليوم حاجة لكلّ هؤلاء، الكلّ يُحاربها والعالم كلّه منخرطٌ في ادّعاء أنّه يحاربها في تحالف دوليّ فاشل يقصف بطيرانه فاتحاً الطريق لداعش للتنقّل من دولة إلى أخرى، تفجير قندهار أعاد إلى الأذهان… اقرأ المزيد