IMLebanon

سليمان يترأس اليوم الجلسة الـ18 والأخيرة لـ«الحوار الوطني» اللبناني في عهده

سليمان يترأس اليوم الجلسة الـ18 والأخيرة لـ«الحوار الوطني» اللبناني في عهده مع استمرار مقاطعة حزب الله وفرنجية وأرسلان وحردان وجعجع يترأس ميشال سليمان، الرئيس اللبناني المنتهية ولايته، اليوم، وللمرة الأخيرة، جلسة الحوار حول الاستراتيجية الدفاعية على طاولة القصر الجمهوري في بعبدا، شرق بيروت. ومن المتوقع أن يتكرر سيناريو الجلسة الأخيرة التي عقدت في مارس (آذار)… اقرأ المزيد

بين رئاسة لبنان.. وزعامة الموارنة

تخفي معركة الانتخابات الرئاسية في لبنان، في باطنها، أكثر مما تكشف في ظاهرها. لكن وجهها الظاهر يحمل على الاعتقاد بأنه حين تكون الأوطان صغيرة تصغر معها طموحات أقطابها السياسيين.. فكيف إذا كانت صغيرة ومتعددة الطوائف أيضا؟ العنوان السياسي للاستحقاق الدستوري الداهم في لبنان هو: انتخاب رئيس جديد للجمهورية، أي عمليا رئيس لكل اللبنانيين كائنا ما… اقرأ المزيد

صناديق وبراميل وتوابيت!

الابن الذي لم يكن اختيار أبيه الأول يريد أن يقنع العالم أن السوريين سيصوتون له «بمحض إرادتهم» في مشهد هزلي ساخر انتشرت لوصفه الطرائف والنكات أكثر من التحاليل السياسية نفسها. بشار الأسد قرر في اللحظة الأخيرة (لزوم الدراما والإثارة) بعد أن حبس أنفاس أنصاره وهم يبدون قلقهم من مخاوف عدم ترشحه، وكم كان مشهدا ساخرا… اقرأ المزيد

سليمان يرفض التدخل الدولي.. وهيل يؤكد أن دور واشنطن حماية الاستحقاق اللبناني

  نائب في كتلة جنبلاط: منفتحون على أي تسوية تخرج الدولة من المأزق تبقى صورة انتخابات الرئاسة اللبنانية في دائرة «شدّ الحبال» السلبي، بين فريقي 8 آذار و14 آذار، وذلك في ظل غياب أي قرار إقليمي أو دولي، من شأنه أنقاذ الاستحقاق الرئاسي من «الفراغ» الذي يظل شبه محسوم لغاية الآن. وبينما لا يزال المرشّح… اقرأ المزيد

نطلق البراميل المتفجرة ابتهاجا عنكم

عندما دعا الرئيس بشار الأسد السوريين إلى عدم إطلاق النار ابتهاجا بعد إعلان ترشحه للانتخابات الرئاسية، اشتعلت التعليقات على وسائل الاتصال الاجتماعي وكان أطرفها «لا تطلقوا النار فنحن نطلق البراميل المتفجرة ابتهاجا عنكم، ونحن نسقط الأوراق في الصناديق عنكم كما نسقط القذائف على رؤوسكم»! تزامن إعلان الأسد أولا، مع مباشرة تركيا العمل لإنشاء جدار إسمنتي… اقرأ المزيد

ترشح بشار الأسد يضر الجميع وبشار ذاته

عندما أعلن الرئيس بشار الأسد، قبل أيام، ترشحه لفترة رئاسية ثالثة، تذكرت جملة لصموئيل بيكيت في مسرحيته «في انتظار غودو»، تلك المسرحية الكلاسيكية من مسرح العبث أو اللامعقول. في تلك الجملة، أكد «استراجون»، أحد المشردين بالمسرحية، قائلا: «لن يسوء الأمر أكثر من ذلك»! ورد عليه المتشرد الآخر، الذي يُدعى «فلاديمير»، قائلا: «هذا ما تعتقده أنت!».… اقرأ المزيد