IMLebanon

بين نسيب واميل لحّود… وسمير وسليمان فرنجية

لماذا حظ لبنان سيّئ الى هذا الحدّ؟ في العام 1998، كان الشخص المؤهّل ليكون رئيسا للجمهورية هو الراحل نسيب لحّود الذي يمتلك من المواصفات والقدرات والسلوك الحسن ما لم يمتلكه سوى عدد قليل، بل قليل جدّا من الموارنة.  بدل ان يأتي نسيب لحّود رئيسا، فرض النظام السوري على لبنان واللبنانيين قائد الجيش وقتذاك اميل لحّود… اقرأ المزيد

صفقة تبادل العسكريين في اللحظات الحاسمة

ساعات من القلق والتوتر عاشها اللبنانيون امس وسط التزام اعلامي بعدم افشاء اي معلومات عن عملية التفاوض الجارية للافراج عن العسكريين المخطوفين للوصول الى نهاية سعيدة لهذه المأساة الوطنية، وقد تأجلت صفقة التبادل بعدما استجدت مطالب جديدة استدعت المزيد من الدرس. المفاوضات مستمرة وقد عاد اللواء عباس ابراهيم من البقاع الى بيروت بعد تعثر عملية… اقرأ المزيد

تقدم جدي في اطلاق العسكريين المختطفين

علمت »الشرق« من مصادر وزارية مطلعة، ان خطوة تخلية العسكريين المحتجزين دخلت حيز التنفيذ بعد نجاح المسؤولين اللبنانيين في التفاهم مع مراجع اقليمية على تخلية هؤلاء بمبادلتهم مع عدد من السجناء السياسيين في سجن روميه. وقد شكلت المساعي لتجنب تحديد وقت محدد لانجاز المهمة لابعاد الخطوة عن اية اثارة يفهم منها ان ثمة تعقيدات تعترض… اقرأ المزيد

ماذا يريد الموارنة؟

  ليس سليمان فرنجية، وحده، في مواجهة المرحلة، إنما الموارنة جميعاً هم على المحك… وبالأولويات: العماد ميشال عون والدكتور سمير جعجع والرئيس أمين الجميّل. إنّ التطور الرئاسي المستجد وضع الجميع أمام حساباتهم الصعبة. إلا أنه وضع المسيحيين عموماً والموارنة تحديداً أمام الحساب الأشدّ صعوبة والأكثر دقة وربما الأكثر خطورة أيضاً. ونود أن نشير الى أننا… اقرأ المزيد

عقبات ليست سهلة في طريق فرنجية الى بعبدا؟!

  «لبنان في قلب العاصفة» او «في عين العاصفة».. هذا ما يجمع عليه الافرقاء اللبنانيون في غالبيتهم الساحقة.. و«العاصفة» تتمدد وتتسع دائرتها الجغرافية والبشرية لتكون أكثر شمولاً وأكثر خطورة، مع «الطعنة في الظهر» التي قال قيصر  روسيا فلاديمير بوتين أنه تلقاها من سلطان تركيا بإسقاط طائرة السوخوي الروسية فوق الاراضي السورية، مطلع الاسبوع، وما رافق… اقرأ المزيد

قليلا من الحياء

قارن وليد المعلم بين التدخل العسكري الروسي والطائرات الروسية وادائها في قتل الشعب السوري وبين ما تقوم به طائرات التحالف الدولي التي جاءت لتقتل الشعب السوري والشعب العراقي تحت ذريعة محاربة الارهاب والعدو الأكبر «داعش»! أكيد أنّه لا تجري في عروق وليد المعلم نقطة دم عربية واحدة… فلو بحثوا عن أصله لوجدوه يهودياً… وربما بعض… اقرأ المزيد