على خطى المعلّم: فرنسيس المحبة والسلام
لأول مرة يبدو الإجماع العالمي على الإشادة بشخصيةٍ ما صادقاً بامتياز. اعتدنا على اللياقات الديبلوماسية والاجتماعية والإنسانية في رحيل شخصيةٍ ما، لا سيما اذا كانت من مستوى الراحل الكبير قداسة البابا فرنسيس الأول. ولكن هذه المرة بدا الكلام صادراً من أعماق الوجدان، من مسيحيين ومسلمين وبوذيين وعبدة أوثان ولادينيين الخ… لأن فرنسيس عاش… اقرأ المزيد