عقدة واحدة لا أكثر
كانوا أربعة للمرة الأولى، في العرض العسكري. وأربعة لا اثنان لدى استقبال المهنئين بعيد الاستقلال. ولولا اشارة دمثة ولبقة من الرفيق، لبقي شلاّل الاتهامات بحق القادة الرسميين ينهمر ويتواصل وقد لا ينتهي. لكن استغراب المهنئين، زال بسرعة، وبقي العماد والأستاذ والرئيسان تمام وسعد يرحبون بشلاّل المهنئين، ويفرحون معهم بعودة الحرية، ولو في الشكل والمظهر على… اقرأ المزيد