IMLebanon

الديار: عون لحوار ثنائي مع حزب الله… لكن ماذا عن الضمانات؟

  مواكبة سعودية لترتيب ملف العلاقات اللبنانية ــ السورية  شهيد للجيش جنوبا… ولا ضمانات للمناصفة في بيروت – ابراهيم ناصرالدين     تتزاحم الملفات الداخلية والخارجية دون ان يحسم اي منها حتى الان. زيارة رئيس الحكومة نواف سلام الى دمشق خطوة اولى في «طريق الالف ميل» لاعادة العلاقة بين البلدين الى وضعها الطبيعي، فالنقاط العالقة… اقرأ المزيد

عون الى قطر وسلام الى سوريا هذا الاسبوع

  تزدحم مواعيد رئيسي الجمهورية العماد جوزيف عون والحكومة نواف سلام هذا الاسبوع، بحيث يتجه الاخير اليوم الاثنين في زيارة رسمية الى سورية فيما يتجه الاول الى قطر يومي الثلاثاء والأربعاء.   وتكتسب زيارة دمشق اليوم اهمية استثنائية، اذ يفترض ان يتم خلالها بت مصير اكثر من ملف عالق بين البلدين، وعلى رأسها الوضع الحدودي،… اقرأ المزيد

سيناريوهات ما بعد انخفاض أسعار النفط… ماذا عن لبنان؟ 

  الاضطرابات التي شهدتها التجارة العالمية نتيجة الرسوم الجمركية الأميريكية الجديدة، والمخاوف المتزايدة من اندلاع حرب تجارية قد تؤدي إلى حرب عملات، دفعت بأسعار النفط إلى الانخفاض إلى أدنى مستوياتها منذ خمس سنوات. هذه التطورات جاءت في سياق اقتصادي وسياسي معقد، حيث أثرت السياسات الحمائية وارتفاع التوترات بين القوى الاقتصادية الكبرى بشكل مباشر في الأسواق… اقرأ المزيد

لقاء عمان: كواليس المفاوضات وبنودها! 

  سواء كانت “غير مباشرة”، كما وصفتها طهران، او “مباشرة” كما أرادتها واشنطن، فان قطار التفاوض الذي اعد له الطرفان كل الاوراق اللازمة، قد انطلق، حيث ستكون له الكثير من المحطات والمطبات.   وفي هذا الاطار، ثمة من يرى في واشنطن، ان القضية الاساسية المطروحة، هي النفوذ الايراني في المنطقة، الاكثر خطرا على مصالح اميركا… اقرأ المزيد

الديار: مفاوضات مسقط: التحوّل الكبير ترامب لا يعتبره رجل المرحلة…

   متى الضربة القاضية على رأس نتنياهو؟ القنبلة الاقتصادية الايرانية أهم من القنبلة النووية – نبيه البرجي     هذا هو الفارق الاستراتيجي بين نظرة دونالد ترامب ونظرة بنيامين نتنياهو. الأول لا احتواء للشرق الأوسط الا باحتواء ايران. الثاني لا تغيير للشرق الأوسط الا بتغييير ايران. هنا الضربة الديبلوماسية، وهناك الضربة العسكرية، باعتبار أن آيات… اقرأ المزيد

إستهداف المجلس الشيعي … تصويب على المجتمع المقاوم

    عندما دفع الامام المُغيّب السيد موسى الصدر في اتجاه تأسيس المجلس الاسلامي الشيعي الاعلى، الذي اقره مجلس النواب في العام 1967 ، وانتخب الامام الصدر نفسه رئيساً له في العام 1969، لم يكن من منطلق طائفي او منظور مذهبي، بل كان من منطلق وطني، لتكون الطائفة الشيعية ككل الطوائف المؤسِسة لهذا البلد واسوة… اقرأ المزيد