«الشركاء» يتصارعون على المسيحيّين وكأنهم «رزق سايب»
مثلما عجزت السلطة اللبنانية من تغيير معالم ساحة الله في طرابلس، لتعيد اليها طابعها الوطني السابق مستديرة عبد الحميد كرامي. فشلت السلطة ذاتها في تعيين مدير لكلية ادارة الاعمال في عاصمة الشمال لأنه من الطائفة المسيحية. وفي المحاولتين الفاشلتين كانت البصمات الإسلامية الفاعلة واضحة وناجحة في العرقلة. ففي الأولى تظلل الرافضون بالراية المقدسة فتراجع الجميع… اقرأ المزيد