IMLebanon

لا سلاح خارج إطار القوى الشرعية اللبنانية

بات معلوماً وفق العلوم السياسية أنّ إرادة الشعب هي إرادة الأغلبية السياسية الشرعية – الدستورية وليستْ الإجماع لأنّ الاجماع ممكن في كل الأحوال ولكن عند مراجعة نصوص القوانين (قانون الدفاع الوطني – الدستور، بند حل الميليشيات اللبنانية وغير اللبنانية – تحرير لبنان من الإحتلال الإسرائيلي ونشر الجيش اللبناني مكان القوى المنسحبة)، هذا يعني بصريح العبارة… اقرأ المزيد

الترويج للتطبيع «بضاعة» إسرائيلية – أميركية لا مكان لها لبنانياً

  انتظار تشكيل اللجان الثلاث وتبلور مهامها: أمنية أم سياسية؟     أي مشروع جهنمي للبنان يروّج له الاحتلال الإسرائيلي، بتلميح علني أميركي ودعم ومسعى من تحت الطاولة، عن وجود خطوات وتفاهمات أو اتفاقات حول تطبيق القرار 1701 وتنفيذ الانسحاب من النقاط المحتلة ومعالجة وضع الحدود وإطلاق سراح المعتقلين اللبنانيين، على أمل أن تؤدّي مستقبلاً… اقرأ المزيد

تحديد مهلة زمنية لنزع السلاح غير الشرعي يتفاعل.. والقرار لمجلس الوزراء

  المجلس الأعلى للدفاع يضع الإجراءات التنفيذية لقرارات الحكومة     لم يخرج وزراء حكومة الإصلاح والإنقاذ عن التزامهم بما ورد في البيان الوزاري بشأن حصرية السلاح بيد الدولة اللبنانية وتنفيذ القرار ١٧٠١، هذا العنوان متفق عليه ولا ينقضه أحد وورد كأحد ابرز النقاط الأساسية في خطاب القسم لرئيس الجمهورية العماد جوزاف عون. اما كلام… اقرأ المزيد

أسرار اللواء

  دولة صديقة للبنان تدرس القيام بمبادرة، غير مسبوقة، لتعزيز فرص الصمود الجنوبي في القرى الأمامية كُلِّف وزير سابق من قيادته الحزبية بمتابعة سياسية للملفات الرئيسية في عمل الحكومة مع الوزراء المعنيِّين من فريقه. يستبعد خبير دبلوماسي أن تكون صدامات الساحل السوري، قد طويت صفحتها، أو يمكن أن تطوى في مدى غير بعيد.

اللواء: تعيينات الأجهزة العسكرية والأمنية أول غيث التغيير

  سلام: لا مشروع يعلو على الإصلاح واستعادة قرار الحرب والسلم.. ولبنان يطوي صفحة «هذيان التطبيع» المنصة الرئيسية في إفطار السراي الكبير.. وبدا من اليمين الرئيس  دياب، الشيخ قدور، المطران عودة، المطران كورية، الرئيس السنيورة، الرئيس ميقاتي، البطريرك كيشيشيان، الرئيس الجميل، البطريرك الراعي، الرئيس سلام، المفتي دريان، الوزير جابر، الرئيس سليمان،  الشيخ المنصة الرئيسية في… اقرأ المزيد

صدام الطائفيات

    سوريا اليوم ليست سوريا التي كانت قبل حكم البعث عام 1963. لكن “سوريا الأسد” حيث القمع والعنف والمجازر هي الوجه الآخر لـ “سوريا تحرير الشام” حيث المجازر والتطهير الطائفي على أيدي الفصائل الجهادية. وما تغير هو فقط هوية القتلة والضحايا: من مجزرة حماة إلى مجازر اللاذقية. منذ الاستقلال في أواسط الأربعينات كانت الأحزاب… اقرأ المزيد