بعد أن فتحت المبادرة أبواب الأمل
في بكركي، إجتمع الزعماء المسيحيون الأربعة بحضور ورعاية غبطة البطريرك الراعي. إجتماعهم التضامني الباهر مشفوعاً بالرعاية البطريركية أُنتج آنذاك موقفاً مسيحياً إستثنائياً أفرز إلى الوجود تكاتفاً مسيحياً حول إيصال أي منهم للرئاسة الأولى، كون كل منهم يمثل بحيثياته المختلفة، الرئيس «القوي» الذي سبقت المطالبة به من قبلهم ومن كثيرين غيرهم من المسيحيين اللبنانيين. كان ذلك… اقرأ المزيد