حين يشعر الأقوياء بالخوف عن حرب إسرائيل وإيران وهدنتهما
في إحدى أغرب وأذكى حكايات الأخوين غريم، نجد قصة شاب ساذج لا يعرف الخوف، فينطلق في رحلة «ليتعلّمه». يبيت في المقابر، يواجه الأشباح والهياكل العظمية، ويمرّ بتجارب مرعبة دون أن يهتزّ أو يضطرب. كل ما يواجهه لا يحرّك فيه شيئاً، فهو لا يعرف معنى أن يخاف. لكن حين تسكب عليه زوجته دلواً… اقرأ المزيد