زمن المنصّات
يعيش اللبنانيون زمن المنصات، بها يرتبط مصيرهم صحياً وإقتصاديا وسياسياً. حركتهم اليومية رهينة إيقاعاتها وتقلباتها. وعليهم أن يدبروا أمورهم وفق قوانينها ومعطياتها. عليهم ضبط أعصابهم وفق توجيهاتها وإلا… لكن الأمل بفائدة ترجى من هذه المنصات معدوم ربما، فالمناعة المجتمعية المطلوبة لمواجهة ما نحن فيه مسألة عويصة تتخطى قدرة العقل البشري عامة والتشاطر اللبناني… اقرأ المزيد