المُعلّم… و”فجيعة” التعزية
زاد فخامة الرئيس في الرقَّة معزياً بوليد المعلم كما لو كان يؤبّن “ميترنيخ”. كان أفضل لو ترك المهمة الجليلة للفصيح القائم بأعمال جبران باسيل في قصر بسترس. وحتى لو اقتضت اللياقات والبروتوكولات مشاطرة نظيره السوري حزنه فلم يكن مضطراً الى “التنويه” بمآثر الفقيد وأفضاله على الشعبين السوري واللبناني، أو كان عليه تعداد بعضها لنضعه… اقرأ المزيد