هنية vis-à-vis شينكر
لأنّ “الرطل بدّو رطل وأوقية”، إستحضر المِحور الإيراني رئيس المكتب السياسي لحركة “حماس” إسماعيل هنيّة الذي حلَّ أهلاً، وصال وجال في مخيّم عين الحلوة، مُستعرضاً الجهوزية العسكرية العالية لمقاتليه المُقنّعين، والمختلفة عن تلك الرثة المعهودة في المخيّم لفصائل تقتصر فعاليتها على أمجاد غابرة، ومُتغنّياً بأنّ “الصواريخ التي ستطال تل أبيب هي في بيروت وسوف… اقرأ المزيد