نادي الرؤساء من جديد
على الرغم من أنني لا أزال غائباً عن مدينتي الحبيبة طرابلس ولأسباب قاهرة آمل أن تنتهي قريباً، غير أنني لا أزال أحمل المدينة وأهلها وهمومها وأحلامها في قلبي وعقلي وأتابع باستمرار وبالتفاصيل مشاكل أهلها وأسعى مع كثيرين من محبّي طرابلس والغيارى على مصالحها إلى كل ما يعود عليها بالخير، ومن هذا المنطلق تابعتُ… اقرأ المزيد