الشيخ سامي والخوري عبّود
البروفسور أنطوان جدعون في أواسط سبعينيّات القرن الماضي، كنتُ أسكن ووالديّ وإخوتي في بلدة أبلح البقاعيّة، على بُعد نحو مئة متر من الثكنة العسكرية حيث كان والدي رتيباً في الجيش اللبناني. اعتدتُ آنذاك أن أشارك بعض الرفاق في حركة شبابيّة تُعنى بتنشئة الأولاد من خلال برامج ثقافيّة تساهم في تشكيل… اقرأ المزيد