IMLebanon

بلديات دير الأحمر تُرحّل نازحين

  يسير ملفّ النازحين غير الشرعيين المقيمين في البقاع على خطى إعادة التنظيم وترتيب الوجود الذي أنهك البيئة المستضيفة في كلّ قراها ومدنها، وعلى اختلاف توجّهاتها وتعاطفها مع القضية السورية، حيث بات يشكّل عبئاً يسعى الجميع للخلاص منه.   سبق اتحاد بلديات منطقة دير الأحمر كل البلديات في محافظة بعلبك الهرمل، في اتّخاذ الإجراءات وتفعيل… اقرأ المزيد

خفايا نداء الوطن  

  يتردد أنّ أبرز التعديلات التي أدرجها «التيار الوطني الحر» على نظامه الداخلي تتصل بآلية الانتخابات الداخلية التي تحدد مرشحي التيار للانتخابات النيابية، حيث تمّ اللجوء من جديد إلى استطلاعات الرأي لاختيار الترشيحات بدلاً من الانتخابات التمهيدية الداخلية، بالتوازي مع تشكيل لجنة لدرس الترشيحات على أنّ يعود لرئيس التيار البتّ بتلك الترشيحات. سيتوجّه وفد قواتيّ… اقرأ المزيد

نداء الوطن : ميليشيات المحور من طهران إلى بيروت: مقاومة على كل الجبهات حتى النصر

نتنياهو يعلن “خططاً مفصّلة ومهمة وحتى مفاجئة” في الجنوب     لم تهدأ الغارات الإسرائيلية على الجنوب طوال أمس، وكادت إحداها تؤدي الى مجزرة في حق تلامذة يستقلون حافلة مدرسية في منطقة النبطية خلال استهداف إسرائيل عنصراً في»حزب الله»، الذي شنّ سلسلة هجمات صاروخية على شمال إسرائيل.   ووسط الكرّ والفر الذي لم يتوقف منذ… اقرأ المزيد

إندفاعة ماكرون الشخصية مع “الخُماسية” وبن سلمان وبايدن

  يحتاج تبوؤ قيادات إيرانية منصبي الرئاسة ووزير الخارجية مكان الرئيس الراحل ابراهيم رئيسي ووزير الخارجية حسين أمير عبد اللهيان لوقت غير قصير. قد يتعدى إرساء أسس لسياسات طهران المستقبلية بعد مقتل الرجلين، مهلة الخمسين يوماً كحد أقصى حددها الدستور لانتخاب الرئيس الجديد. لكن ما تتوافق عليه معظم التقديرات هو أنّ السياسات السابقة على الحدث… اقرأ المزيد

السلاح التركي: رشقات في الفضاء الأمني والسياسي اللبناني

    يعيش لبنان استقراراً سياسياً هشّاً، وينعكس هذا الأمر على الأمن، ويزيد تدهور الوضع الإقتصادي والإجتماعي من خطورة حصول هزّات أمنية لأن الأرض مهيّأة والنار قد تشتعل بسرعة.   ولا يزال القرار السياسي الكبير بضبط الوضع الأمني ومنع تفلّته، لكن هذا الامر لا يمنع حصول خضّات صغيرة. وأتى خبر توقيف شاحنات تنقل سلاحاً فردياً… اقرأ المزيد

هذه هي حقيقة مسدس “التشليح والتشبيح”

      رَحِم الله «قيصر عامر»، كان هذا الاسم بمثابة «فرحة الأولاد» ممن كانوا ينتظرون المناسبات الدينية والأفراح لـ»يتموَّنوا» من محلاته في «البلد» مما لذَّ وطاب وأفرَحَ، من مفرقعات ومسدَّسات «فلِّين محشوّة ببارود» كانت تُحدِث أصواتاً قوية بقوة أصوات المسدسات الحقيقية.   هذه المسدسات يتذكَّرها جيل سبعينيات القرن الماضي، وهذا الجيل عادت به الذاكرة… اقرأ المزيد