لم تَعُد تنطلي على أحد
بين تصريحه الأول أنّ «قرار السلم والحرب ليس بيد الحكومة اللبنانيّة»، (ولو يا سَمَر، شو انتي بجزر الكوراساو؟)، وبين بيانه التوضيحي التأكيدي أن «لا وَقفَ للحرب في لبنان قبل وَقفِها في غزّة»، نستطيع أن نَطمَئنّ إلى أنّ رئيس حكومة «الثنائي الشيعي» و»التيّار الوطني الحرّ» كما وزير خارجيّته كما كلّ الوزراء قد حسموا أمرهم واصطفوا… اقرأ المزيد