سقوط قدسية السلاح… لا كربلاء تحميه ولا المهدوية تبرّره
فيما يزداد الشقاق الداخلي بين مَن يمعن في التمسك بالسلاح غير الشرعي وبين مَن يرفضه قطعًا، بعدما استجلب الدمار والحصار وأعاد عقارب الزمن إلى ما قبل العصور الوسطى في بلد يئن أصلًا من تهالك إداري ومؤسساتي واقتصادي، لا يزال سلاح «حزب الله»ومنذ ما يزيد عن عقود ثلاثة محورًا دائمًا للجدل السياسي وسببًا… اقرأ المزيد