جنبلاط لـ«السفير»: الأسد لن يفرج عن الرئاسة إلا.. لترامب!
لهذه الأسباب تراجع «الاشتراكي» عن مواجهة جهاد العرب ويوسف و«الكاميرات» يجلس وليد جنــبلاط إلى أريكــته المعتــادة. هاتـفه و«آيباده» بين يديه لكن لا أثر لكلبه «أوسكار». يقرأ هنا ويغرّد هناك، فيزداد تأكداً من أن قراءاته حول «سايكس بيكو» وظروفها ونتائجها أمر لا بد منه لفهم التطورات المتسارعة في المنطقة. الحدث التركي نموذجاً. الخريطة تتغير. ذلك صار… اقرأ المزيد