حتى الساعة…
لم تتغيّر السياسة الفرنسيّة تجاه لبنان، على امتداد عمر الاستقلال، وعمر الازدهار، وعمر الحروب والأزمات. إلى اليوم، إلى هذه الساعة يواظب قصر الإليزيه على تخصيص كرسيّ في صدارة صالونه الكبير لهذا اللبنان الذي معظم بلواه منه وفيه. تماماً كدود الخلّ. في ما مضى من السنين والعهود كان لبنان يتكئ على هذه “البنود” الخاصة في العلاقة… اقرأ المزيد