«حزب الله» ما بين «تعويذة» الاستقرار و7 أيار
يُحكى في التاريخ أن اسبارطة ظلّت تواجه جرائم قتل غامضة ستة عشر عاماً. وفي يومٍ من الأيام، اضطر رجلٌ يدّعي الشكيمة والسماحة إلى مغادرة المدينة لرعاية مصالحه في ناحية مجاورة. يُحكى أن المدينة نعمت بعدها بسنتين من الاستقرار لم تقع خلالهما جريمة اغتيالٍ واحدة. في لبنان أيضاً، كان اغتيال الشهيد وسام الحسن آخر الجرائم الكبيرة… اقرأ المزيد