IMLebanon

برنامج «الداخلية» يزدحم: انتخابات فرعية وبلدية ونيابية

الخطط الأمنية تعطي أسباباً موجبة للالتزام بالاستحقاقات برنامج «الداخلية» يزدحم: انتخابات فرعية وبلدية ونيابية أعادت صورة تيمور جنبلاط مرتدياً ثوب زعامة المختارة التذكير بالانتخابات النيابية الفرعية التي طال انتظارها. حقق تيمور حلم أبيه، وحلّ مكانه في صدارة الدار الجنبلاطية مستقبلاً الوفود ومستمعاً إلى مشاكلها ومطالبها، فيما كان وليد جنبلاط يبتسم من بعيد، فرحاً باقتراب أيام… اقرأ المزيد

حوار عون والمشنوق: أمن وتعيينات.. وإنجازات و«معلومات»

مراهنا «على مسؤوليته الوطنية ورصانته وجديته وقراءته الدقيقة للظروف في لبنان والمنطقة»، قصد وزير الداخلية نهاد المشنوق العماد ميشال عون في دارته في الرابية أمس طالبا تعاون «الجنرال» في ما يمكن ان يحمي آخر أعمدة «جمهورية الفراغ»: المؤسسات الأمنية والعسكرية التي تخوض حربا غير مسبوقة ضد الإرهاب. كان المشنوق بالغ الصراحة بتأكيده بأنه لا يزور… اقرأ المزيد

«الطاقة الاغترابية ـ 2»: لاتيني

كان يمكن لمنظّمي مؤتمر «الطاقة الاغترابية» الثاني أن يغيّروا اسم المؤتمر وحصره بالانتشار اللبناني في دول أميركا اللاتينية، فيحققون بذلك نجاحاً استثنائياً في القدرة على إعادة بناء جسر التواصل مع شريحة من اللبنانيين اندمجت بصورة شبه كاملة مع مجتمعها الجديد ووطن الإقامة الدائمة. وبدا وضحاً أن خطاب وزير الخارجية والمغتربين جبران باسيل، في حفل افتتاح… اقرأ المزيد

هل «يخنق» باسيل الديبلوماسيين المقاطعين لـ«قطاره الاغترابي»؟

مدراء في الخارجية يتلقون دعوات عبر البريد! هل «يخنق» باسيل الديبلوماسيين المقاطعين لـ«قطاره الاغترابي»؟ وسّع مؤتمر الطاقة الاغترابية الذي افتتحه، أمس، وزير الخارجية والمغتربين جبران باسيل، الفجوة بينه وبين عدد كبير من الطاقم الديبلوماسي والإداري في الوزارة وخارجها. ولم تستطع الصورة الإعلاميّة البرّاقة لافتتاح المؤتمر الذي أعلن باسيل أنه ضمّ 1200 مشارك جاؤوا من 73… اقرأ المزيد

قانون السير ومشاكل السير

لا شك في ان قانون السير يهدف الى ضبط المخالفات وخفض عدد الحوادث، ولا سيما منها تلك التي تؤدي الى وفيات غالباً ما تحصد أرواح شباب وشابات وتسهم في افقار مستقبل لبنان. ضبط السرعة الزائدة، مخافة منع السير في اتجاهات معينة، القيادة والهاتف في اليد، اهمال ربط الاحزمة، التخلف عن المعاينة، اعتلاء الارصفة الخ كلها… اقرأ المزيد

“داهش” الرمادي و”داهش” تدمر

عندما يتمكن تنظيم “داعش” من السيطرة على الرمادي مركز محافظة الأنبار العراقية وعلى مدينة تدمر التاريخية في سوريا في خلال ٤٨ ساعة، لن يكون من المستغرب إذا استبدل البعض حرف العين بالهاء لنصبح امام “داهش” بدلاً من “داعش”. ليس هذا تعليقاً على ما كتبته “الواشنطن بوست” من ان باراك اوباما أصيب بالدهشة عندما علم بسقوط… اقرأ المزيد