IMLebanon

الموفدون الغربيّون يُبلّغون المسؤولين : تحوّلات ومُتغيّرات في المنطقة قد تطال لبنان

عاد التصعيد السياسي الى الواجهة من جديد بعد شهور عسل بين هذا الفريق وذاك وهذه الجهة وتلك، وفي ظل الحوارات بين القوى السياسية الاساسية ولا سيما حواري حزب الله وتيار المستقبل والتيار الوطني الحر والقوات اللبنانية، والسؤال بعد هذه العواصف السياسية البلد الى اين وماذا سيكون مصير الاستحقاق الرئاسي بعد «البجات» السياسية الاخيرة لرئيس تكتل… اقرأ المزيد

مسؤوليّة الحكومة عن دماء العسكريين الرهائن

اذا كانت الحكومة تعتقد ان القضايا المعقدة التي تواجهها مثل قضية العسكريين الرهائن لدى «جبهة النصرة» وتنظيم «داعش» سيحلّها الوقت، فهي على ضلال مبين، لان سياسة ترك الوقت يحلّ مثل هذه القضايا، مثلما يجري بالنسبة الى العسكريين، هي سياسة خاطئة، بل هي سياسة مميتة، كونها تتعلّق بارواح عدد من ابناء مؤسسة الجيش، ومؤسسة قوى الامن… اقرأ المزيد

تدهور العلاقات بين «الوطني الحرّ» و «المستقبل» «الوسيط» أزيح «لانعدام الثقة بدوره الإيجابي»

تدهورت العلاقة بشكل دراماتيكي بين العماد ميشال عون والرئيس سعد الحريري، على الرغم من المحطة الإيجابية التي جمعتهما، على حدّ قول مصادر سياسية مواكبة للتواصل الذي كان سائداً بين الجانبين منذ أكثر من عام، وتُرجم بعدة لقاءات واجتماعات ضمّت قيادات من تيار «المستقبل» و«التيار الوطني الحر»، تميّزت بالإنفتاح والمصارحة والتفاهم في أكثر من ملف سياسي… اقرأ المزيد

ما بعد القلمون

  الاستحقاقات اللبنانية على توقيت معركة القلمون، سياسية كانت أو دستورية، عسكرية أو أمنية، اذ لا صوت يعلو فوق صوت معركة الفصل، واترلو الجديدة أو العلمين الاقتراب أكثر…  حزب الله أبلغ الحلفاء، بأنه خارج السمع الآن، وحتى انتهاء معركة القلمون، الكلام عينه يسمعه أصدقاء دمشق في بيروت، فالقلمون هو خاصرة دمشق الرخوة، كما يقولون، وهو… اقرأ المزيد

جمهورية بلا عميد !

  تحبه، أو لا تحبه، لكنك تحترمه.  خمسة عشر عاماً على غيابه، ولبنان باقٍ، والجمهورية في حال الشغور.  إلا أن الجمهورية باقية.  وإن ظل الرئيس غائباً.  رحل العميد، ولم ترحل معه الجمهورية.  ثمة في البلاد كارثة.  والكارثة الكبرى أن الجمهورية، جمهورها مختلف، في فهم أبعادها، وإدراك مفاهيمها والحقائق.  ٨ و١٤ آذار والمستقلون يبدو وكأنهم ينتظرون… اقرأ المزيد

لقاء هولاند الحريري عين ساهرة على لبنان

  زيارة الرئيس الفرنسي فرنسوا هولاند للمملكة العربية السعودية تاريخية بكل المقاييس، فالرئيس الذي تواجه بلاده تحديات إرهابية، وجد أن خطَّ الدفاع في مواجهة الإرهاب ليس على شاطئ النورماندي بل عند مضيق باب المندب وبوابة الخليج العربي، فذهب إلى هناك ليُعلِن شراكةً فرنسية – خليجية إيجازها أنَّ أمن فرنسا من أمن الخليج، وحين يتحدث عن… اقرأ المزيد