IMLebanon

لا انتخابات رئاسية… وأي مصلحة في رمي المسؤولية على المسيحيين؟!

  كل الطرق الموصلة الى القصر الجمهوري في بعبدا، مقفلة حتى إشعار آخر… والفراغ الرئاسي ينتعش بجرعات اضافية ويتمدد… من أسف، ان الافرقاء الداخليين، على تنوع اصطفافاتهم السياسية وغير السياسية، باتوا، في غالبيتهم الساحقة على قناعة من ان الطريق الى ساحة النجمة، ومنها الى بعبدا، لم تتهيأ بعد، في الحد الأدنى، لوصول أي من المرشحين… اقرأ المزيد

قانون السير … سير بلا قانون؟!

  صحيح ان بشارة قانون السير الجديد لم تلق قبولا جيدا، لاسيما بالنسبة الى من قرأ المضمون الذي يتماشى مع ما هو مقبول في دول العالم المتقدم. اما عندنا فان كل شيء بالمقلوب حيث لا طرق مقبولة وتتمتع بالانارة، ولا يخفى على احد كم هو مستوى الحفر فيها، اضافة الى ان الذي يريد الكلام على… اقرأ المزيد

وقائع من مماحكات رافقت أزمة النقد اللبناني بين بيروت ودمشق

وقائع من مماحكات رافقت أزمة النقد اللبناني بين بيروت ودمشق حوار صعب بين التيارات والأحزاب والقيادات اللبنانية والجمهورية بين رئيس عابر للخلافات وقائد يرسم الطريق الى السيادة هبطت حرارة المعركة الرئاسية الأولى، الى أدنى مستوياتها، وانشغل السياسيون بمعارك سياسية أخرى، أقربها توجيه اللوم الى الرئيس العماد ميشال عون، أو مواصلة الحملة على حزب الله، خصوصاً… اقرأ المزيد

صورة جنبلاطية قاتمة

تصريحات النائب وليد جنبلاط في باريس، بعد لقائه الرئيس فرانسوا هولاند، أيقظت مخاوف دفينة لدى اللبنانيين تتجاوز حدود بلدهم، فعندما يكون جارك بخير تكون بخير، وعندما يكون كما صوّر جنبلاط الوضع الاقليمي القاتم، استناداً الى التردد المحيط بالمفاوضات النووية الأميركية – الايرانية، يكون عليك التسليم بقضاء الله وقدره… ومن علامات سوء المرحلة الآتية، استناداً الى… اقرأ المزيد

اميركا حليف إيران ضد العرب

غزا الأميركيون العراق بعد 13 سنة حصاراً تحت شعارات ونظريات الديموقراطية والنظام الحر والحريات الخاصة والعامة… وحدّدوا ثلاثة أهداف للغزو: الأول- القضاء على أسلحة الدمار الشامل التي «يملكها» العراق. الثاني- القضاء على «القاعدة» في العراق! الثالث- نشر الحرية والديموقراطية. وثمة هدف رابع أو ما يشبه الهدف، وهو أنّ الشعب سيستقبل الغزاة الاميركيين بالورود والرياحين ونشر… اقرأ المزيد

جادة الجيش اللبناني تعيد الإعتبار لكبار مرّوا عليها

لا يمكن للجادة الممتدة من مستديرة الصياد الى ثكنة الفياضية وصولاً الى وزارة الدفاع إلاّ أن تُسمّى، أو يبقى اسمها جادة الجيش اللبناني وليس أي مسمّى آخر، فما من عسكري إلاّ ومرّ عليها وما من ضابط إلاّ وكانت طريقه سواء إلى مقره أو إلى الجبهة، فلماذا إلغاء الجميع والإبقاء على إسمٍ واحد لعلّه الأقل تأثيراً… اقرأ المزيد