IMLebanon

الحوار… والفصل السابع؟

بلغ الإحباط دركاً من فشل محاولات لوقف الحرب الأهلية في سوريا. لا انتصار عسكرياً ولا اختراق ديبلوماسياً. صار زعماء هذا العالم يضربون أخماساً لأسداس في سبل وقف كبرى مآسي الإنسانية مطلع القرن الحادي والعشرين. يتصورون بلافتة: ماذا يقتضي الأمر؟ استنفدوا الكثير من الوسائل والأدوات إلا اثنتين: حواراً مع نظام الرئيس بشار الأسد وقراراً من مجلس… اقرأ المزيد

“تشريع الضرورة” يفعِّل المجلس بعد الحكومة تفاهم برّي – السنيورة ولا قلق من تعطيل مسيحي

اعتباراً من يوم غد، موعد بدء العقد الثاني من الدورة العادية للمجلس النيابي، يصبح في إمكان رئيس المجلس نبيه بري توجيه الدعوة الى جلسة تشريعية عامة طال انتظارها، وتحديداً منذ سريان التمديد الثاني للمجلس. نجحت القوى السياسية الفاعلة في إنقاذ التمديد من الاعتراضات المسيحية والتداعيات السلبية التي لفحته على خلفية رفضها له في ظل عدم… اقرأ المزيد

ما الذي تغيَّر ليتحقّق “المجلس الوطني” بعد 4 سنوات؟ “المستقبل” تبنّى الفكرة فسار بها آخرون على مضض

تظل حسنة إعلان إنشاء “المجلس الوطني لقوى 14 آذار” هي إعلان إنشائه وبعد ذلك “لكل حادث حديث”، وقد يكون رد فعل “حزب الله” مؤشراً إلى أهمية يكتسبها في عيون الخصوم. الأهمية العملية تبقى في أن يُنتخب بعد شهرين رئيس، أو أمين عام أو منسق لهذا المجلس ونائب له وأمناء للسر كما هو مقرر، وأن يطبق… اقرأ المزيد

ما لم يقلْهُ البطريرك لـ «الجنرال» و«الحكيم»

سيقول غبطته، نحن أمام خطر وجودي. كنا أمام نزفٍ يتسلل من جرح هذه البلاد إلى الخارج. نزوح وهجرة، لانعدام الأفق، ولثمن الحماية الباهظ. الأقليات تدفع ثمن البقاء من حريتها. المسيحيون في هذه البلاد، باستثناء لبنان، حمتهم أنظمة قمع واستبداد. في هذا الوضع، يكون الإنسان تابعاً، ذليلاً، بلا كرامة، لأنه مضطر أن يكون تابعاً، لا مواطناً.… اقرأ المزيد

Ni peste ni choléra

Le général Qassem Souleimani, qui tente actuellement de recouvrer la splendeur de Darius III en restaurant l’unité et le prestige historique de l’Empire perse sur les corps des citadins et les ruines des cités arabes, serait donc « l’homme de l’année » en Iran, selon un récent sondage… Le vaillant général ne lutte-t-il pas en effet contre… اقرأ المزيد

إيران ونصيحة السيستاني

 لا يكفي أن تنتزع لنفسك دوراً في الإقليم مستفيداً من انهياراته. الأهم أن يعترف الآخرون لك بهذا الدور، وأن يعتبروه طبيعياً ومتناسباً مع حجمك، وأنه ليس مؤسَّساً على حساب أدوار يستحقها الآخرون. وأن دورك ليس مشروع تهديد دائم. وأن برنامجك ليس تغيير ملامح جيرانك وإعادة صياغة بلدانهم بما يتناسب مع مصالحك وحساباتك الاستراتيجية. وتقول التجارب… اقرأ المزيد