رئيس جمهورية يُبقي على ما تبقّى من مقوّمات وطن
من عرسال إلى بريتال، الأزمة متنقّلة ومفتوحة على المجهول. كانت المواجهات مع الجيش، أصبحت وجهاً لوجه مع «حزب الله». كانت تحت راية وطنيّة، أصبَحت تحت راية مذهبيّة، فيما الأبواق النافخة متعدّدة، والمستثمرون كُثر، وكأنّ المطلوب القضاء على أيّ بصيص يُوحي بنهاية النفق. حتّى القنوات المفتوحة لإيجاد نهاية سعيدة للعسكريين المخطوفين، تصطَدم بين الحين والآخر بعراقيل… اقرأ المزيد