هادئة لكن دينامية
لم ينظر اللبنانيون يوما، الى المملكة العربية السعودية على انها قوة عظمى عسكرية أو علمية. فلا أساطيل لديها، ولا جيش جراراً ولا قواعد حربية أو بحرية، ولا “نازا” ومراكز دراسات وأبحاث، والأهم لا أطماع برية أو فضائية. لكنها كانت باستمرار قطبا عربيا، أحيانا أوحد، ليس بسبب كاريزما قومية، كمصر عبد الناصر، ولا بسبب تركيبة حزبية… اقرأ المزيد