IMLebanon

هل تتعمّد الطاقة إفشال مناقصات الفيول للوصول الى أمر واقع يخدم المصالح؟

  مرت 6 اشهر على إبلاغ شركة «سوناطراك» الجزائرية وزير الطاقة ريمون غجر عدم رغبتها بتجديد العقد مع لبنان لاستيراد الوقود لمصلحة «مؤسسة كهرباء لبنان» الذي ينتهي في 31 كانون الأول المقبل، وحتى الان لا بديل منها. فماذا سيكون حال الكهرباء اعتباراً من مطلع العام، وهل نحن متجهون نحو العتمة الشاملة ام انّ الحلول ستجهز… اقرأ المزيد

اغتيال نووي يفضح أربعة أوهام

  صار كل تطور أمني في إيران يكشف عن حجم الأعطال المصاحبة للتفكير بالسؤال الإيراني. اغتيال العالم الإيراني محسن فخري زاده، أو «الصندوق الأسود» للمشروع النووي الإيراني كما أصابت في تسميته «الشرق الأوسط»، ليس إلا الضوء الأحدث الكاشف عن هذه الأعطال، التي سأوجزها في أربعة أعطال: 1- الدبلوماسية هي الحل: في تعليقه على اغتيال فخري… اقرأ المزيد

زمن المعجزات ولّى في لبنان…

  ليست مشكلة لبنان في التحقيق الجنائي في حسابات المصرف المركزي (مصرف لبنان) ولا في قانون جديد للانتخابات. كلّ ما يجري حاليا إضاعة للوقت وتفويت للفرصة الأخيرة المتاحة للبلد. تتمثّل هذه الفرصة في تشكيل حكومة من اختصاصيين برئاسة سعد الحريري تجري الإصلاحات المطلوبة. وحدها الإصلاحات يمكن ان تجلب مساعدات وتساعد في تسهيل المفاوضات مع صندوق… اقرأ المزيد

قضاء الجنرال يشوّه سمعة القضاء اللبناني  

    من القاضية غادة عون الى القاضي فادي صوان كما يقول المثل الشعبي «من تحت الدلفة الى تحت المزراب».   هذا ما استدعى دولة رئيس مجلس النواب الاستاذ نبيه بري أن يرد على كتاب القاضي فادي صوان، وهو القاضي المكلف بالتحقيق في جريمة مرفأ بيروت التي وقعت بتاريخ 4 آب 2020 وذهب ضحيتها 200… اقرأ المزيد

لا تحالفات جديدة إنما مصالح فرضها قانون الإنتخاب وهذا ما يحصل

    تجري اتصالات بعيدة عن الأضواء للملمة صفوف ما بقي من فريق 14 آذار بعد الإنتكاسة الأخيرة على خط قانون الإنتخاب، وقد علمت «الديار» بأن اتصالات جرت في الأيام القليلة الماضية قام بها أحد النواب السابقين والبارزين في هذا الفريق، ولا سيما مع معراب، وحيث ينقل وفق الأجواء الراهنة أنه في صدد زيارتها في… اقرأ المزيد

مؤتمر «الشحادة»؟

    لو أن السلطة الحاكمة تريد حقا مصلحة لبنان، لكانت اغتنمت استقالة رئيس الحكومة سعد الحريري في تشرين 2019 وشكلت حكومة إختصاصيين مستقلين سريعا عن حق وحقيق وليس مواربة كما جرى في حكومة حسان دياب، أو ما كانت «هشّلت» السفير مصطفى أديب، ولا كانت تعمل اليوم على عرقلة سعد الحريري ودفعه الى الاستقالة، لتخلو… اقرأ المزيد