IMLebanon

أوجيرو بلا سيولة… لكن لا خوف على الخـدمة؟

      مرّ عام على الأزمة المالية، وخلالها سعت غالبية القطاعات إلى الصمود بالحدّ الأدنى. قطاع الاتصالات من أكثر القطاعات حاجة إلى الدولار. ولذلك، فإن أوجيرو رفعت الصوت محذّرة من احتمال توقف خدماتها. مشكلتها متشعّبة، وهي تتعلق أيضاً بمخالفات أعاقت حصولها على أموالها من وزارة الاتصالات. مشكلتها الحالية أنها لم تحصل على موازنة 2020،… اقرأ المزيد

الشراكة الإماراتية ــــ الإسرائيلية: ماذا لو فُرض التطبيع على المغتربين اللبنانيين؟

  اتفاق السلام الإماراتي ــــ الإسرائيلي ليس «خياراً» إماراتياً فحسب، بل هو شراكة استراتيجية تُريدها الدولة الخليجية قاطرة لفرض التطبيع على كلّ الدول العربية، ولهذا السبب يوليه «الغرب» أهمية خاصة. ما بَنته الإمارات والعدّو، لا يُقارن بأي اتفاقية سلام أو تعاون أخرى، لذلك تتعاظم مخاطره، أهمّها على اللبنانيين العاملين في الإمارات وقد يُجبرون على التعاون… اقرأ المزيد

التسريح ليس مستبعداً: البقاء للمتعاقد الأقوى؟

    يجري التداول، بقوّة، في خيار «تشحيل» المتعاقدين في مؤسسات القطاع العام. حتى الآن لا قرار رسمياً بذلك، إلّا أنّ المعنيين في الإدارة العامة لا يستبعدون اعتماده من باب تخفيف الأكلاف على الدولة المفلسة. ولكن، كالعادة، الخشية من أن يذهب من لا «ظهر» له كبش محرقة. فأيّ نوع من المتعاقدين سيتم الاستغناء عنهم في… اقرأ المزيد

طوق إلى مثواه الأخير… بلدية بشري: لن نقبل أيّ تهديد لأمننا ومجتمعنا

    إستقبلت مدينة بشري المغدور جوزيف عارف طوق وسط الزغاريد وقرع الاجراس حزناً واطلاق النار ونثر الورود والارز. وسجي جثمانه الذي حمله رفاقه في قاعة كنيسة السيدة، حيث ستقام مراسم الدفن عصر اليوم. الهدوء خيّم على منطقة بشري وداخل المدينة غداة الجريمة التي وقعت ليل الاثنين الثلاثاء، وذهب ضحيتها شاب من عائلة طوق، بعد… اقرأ المزيد

لبنان.. في انتظار البركان!

  ليس من قبيل الاستعراض أن ترسل الولايات المتحدة طائرة «بي-52» المرعبة الى الشرق الأوسط، في ما وصف بأنّه «رسالة ردع» هدفها تطمين الحلفاء الإقليميين. هذا التحرك يشي بسيناريو من اثنين: إما أنّ دونالد ترامب يستعد بالفعل لضربة عسكرية ضدّ إيران في ما تبقّى من ولايته الرئاسية، وهو ما سبق أن مهدّت له التسريبات الاعلامية… اقرأ المزيد

الحريري يهدِّئ اللعبة شهرين!

  يَنتظر الرئيس سعد الحريري حكومتَه على طريقة «أهواكَ بلا أمل». فما يريده لا يَقْدِر عليه، وما يَقْدِر عليه لا يريده. ولذلك، وضَع مرسوم التكليف في جَيْبِه ونام، فيما الرئيس حَسّان دياب نائم «مِن زمان»، ولا شيء يوقظه. وهكذا، يكمل البلد رحلته في رحاب جهنَّم الحمراء! مُستغرَبٌ حديث البعض عن موانع داخلية لتأليف الحكومة. كأن… اقرأ المزيد