IMLebanon

عون لا يمانع عودة الحريري إلى رئاسة الحكومة وباسيل يتحفَّظ

  ليس سراً أن ثنائي «حزب الله -امل» ما زال يتعامل مع الرئيس سعد الحريري كفرد من اهل البيت… رغم مآخذ الثنائي على الرجل الذي شذّ في مرات كثيرة عن مفهوم ربط النزاع والتعايش الوطني وحاول القفز فوق الاعراف الا انه ما زال ابن الشهيد رفيق الحريري والممثل الاقوى للسنّة في لبنان.   ليس سراً… اقرأ المزيد

الحريري يحرك الركود السياسي ومشاوراته ترسم الصورة قبل الخميس

  ربما ليس بالفم الملآن قالها الرئيس سعد الحريري انا مرشح المبادرة الفرنسية في مقابلته التلفزيونية. لقد قدم نفسه في هذه الصورة ومن الصعب التراجع الا اذا حصل ما ليس في الحسبان، لكن من راقب الحريري وما اطلقه من مواقف تيقن ان أمرا ما حصل خارج التركيبة المحلية امن له او مكنه من «اللوك السياسي»… اقرأ المزيد

التعديل في شكل النظام ثمن الموافقة الإيرانية على الترسيم ولاحقاً السلاح

  مفاوضات الناقورة زاد للثنائي في الصفقة الآتية.. وما كانت لتكون لولا غطاء طهران   يدخل لبنان بدءًا من 14 تشرين الأول، رسمياً، مدار الإنتخابات الرئاسية الاميركية. إذ صارت محطة التفاوض على ترسيم الحدود البحرية جزءًا من المعركة الرئاسية في واشنطن، ويعوّل عليها فريق الرئيس دونالد ترامب لتأتي مكمِّلة لما راكمه من مكاسب نتيجة إتفاقات… اقرأ المزيد

حسابات استراتيجية ورهانات رهائن

    فرنسا تمهل ولا تهمل، بصرف النظر عن مرارة التجربة الأخيرة مع التركيبة السياسية، وخصوصاً مع “الثنائي الشيعي”. ولا تزال تراهن على صحوة وطنية، ولو بقوة الخوف من السقوط، كما على تبدل ما في الحسابات الايرانية بعد الانتخابات الرئاسية الأميركية. فهي تؤجل المؤتمر الدولي لمساعدة لبنان في “إعادة بناء المرفأ والبيوت المتضررة في بيروت”… اقرأ المزيد

قيامة لبنان أو زواله؟

      يُحكى أنّ الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون قال لرئيس كتلة “الوفاء للمقاومة” محمّد رعد إنّ “سلاح إسرائيل وسلاح “القوات اللبنانية” لم يحميا المسيحيين. كما أنّ السلاح الفلسطيني وسلاح الحركة الوطنية لم يحميا المسلمين”. ما يعني أنّ سلاح “حزب الله” لا يُمكن أن يحمي أحداً في هذه المرحلة. وتحديداً لأنّه لم يعد سلاح مقاومة،… اقرأ المزيد

بطاقة دخولك إلى الثورة خروجك من الحرب

  كتبت عن حدسي بالثورة وأنا في الأربعين. لم يكن لها في ذهني صورة معيّنة، لكنّني حلمت بها وانتظرتها “حتى يبست قدماي بانتظارها”، بحسب الشاعر محمد الماغوط، حين قصدها بقوله: “من أجلها أحصي أسناني كالصيرفي، أداعبها كالعازف قبل فتح الستار. بمجرّد أن أراها وألمح سوطاً من سياطها أو رصاصة من رصاصاتها، سأضع يدي حول فمي… اقرأ المزيد