من باريس إلى طرابلس: الإرهاب واحد
لا هوية للإرهاب إلا الإرهاب. تتعدّد صور الضحايا، وهوياتهم وبلدانهم وقضاياهم وخياراتهم ويتوحدون بوصفهم ضحايا متساوين في انسانيتهم أمام جريمة الارهاب. من أطفال المدرسة الباكستانية الى صحافيي باريس، مروراً برواد مقهى جبل محسن، وأطفال سوريا والعراق واليمن وليبيا في دمار البلاد وقسوة النزوح.. ودائماً وأبداً في فلسطين الممنوعة على أهلها. التصدّي للإرهاب واجب. لا… اقرأ المزيد