IMLebanon

مصير الأسد والشيشانيين ينتجان التصعيد ويعقّدان الحل

فشل الهجوم السوري الأسدي تحت «المظلة« الجوية الروسية، قلب الحسابات «البوتينية». لن يكون هذا الهجوم يتيماً، قد يتبعه هجومٌ ثانٍ وربما ثالثٌ، لكن من الواضح حتى الآن أن الانتصار مستحيل والهزيمة ممنوعة. الأهم أن هذه المعادلة دفعت باتجاه البحث الجدي عن الحل السياسي، وليس فقط لملء الفراغ. اجتماع فيينا الرباعي بداية لها ما يتبعها، ودائماً… اقرأ المزيد

الردّ على تعطيل إيران الانتخابات الرئاسية يكون بتفعيل أعمال الحكومة والمجلس

بعدما تأكد أن ايران هي التي تمسك بورقة الانتخابات الرئاسية ولن تتخلى عنها الا بثمن لا أحد يعرف حتى الآن ما هو، فهل من مصلحة الوطن والمواطن تعطيل عمل الحكومة وعمل مجلس النواب لزيادة طين التعطيل بلة والدخول في الفراغ الشامل القاتل؟ يقول سياسي مخضرم لو أن التعطيل يشكل ورقة ضغط على ايران وتجعلها تسهل… اقرأ المزيد

جنيف تراجع حقوق الانسان في لبنان ملفّا اللاجئين والإرهاب يتصدّران

يخضع لبنان “المراجعة الدورية الشاملة” التي يقوم بها مجلس حقوق الانسان في جنيف للمرة الثانية، وهو عضو مراقب، وذلك في الثاني من تشرين الثاني المقبل. وتعرض خلالها الدول المشاركة ممارسة هذه الحقوق في كل دولة عضو في الأمم المتحدة بمعدل مرة كل اربع سنوات، مع التذكير بأن المجلس يتألف من 48 دولة عضواً، وان لبنان… اقرأ المزيد

لماذا لا يُترجم “حزب الله” استقلاليته بحشر خصومه في حوار رئاسي جدي؟

قدم الأمين العام لـ”حزب الله” السيد حسن نصرالله في ذكرى عاشوراء عرضاً سياسياً اقليمياً شاملاً مدعماً بالاستعراض العسكري والشعبي أعاد فيه التأكيد ان الحزب هو سيد نفسه وهو صاحب القرار في ما خص الشأن الداخلي انطلاقاً من ان موقعه ازاء ايران هو “سادة عند حزب الولي الفقيه” قائلاً “نحن أسياد قرارنا وعند اميركا هناك عبيد… اقرأ المزيد

أضواء السرايا تُطفأ على استقالة أو اعتكاف؟ النفايات أمام الحوار اليوم ودفع لجلسة حكومية الخميس

لم يكن ضرورياً ان تتدفق النفايات مع سيلان أمطار تشرين أمس في شوارع بيروت والمناطق لفضح آخر عورات الاستهتار السياسي والإهمال المتعمد لصحة اللبنانيين وسلامتهم، ولإقرار العقم والعجز عن تجاوز الحسابات الطائفية والسياسية لمصلحة الملفات التي تعنى بحياة الناس ومصالحهم. قدم لبنان امس أكثر المشاهد المسيئة لصورته ولسمعته، كما قدم بعض السياسيين وفئة من الفطر… اقرأ المزيد

حذار… “غرور القُدرة” و”نشوة الانتصار”!

تعتبر الجمهورية الإسلامية الإيرانية نفسها مؤهّلة أكثر من غيرها لـ”قيادة” المنطقة بالتعاون مع دُولها لأسباب عدة منها، أنها الدولة الوحيدة في العالم الثالث التي لا تعتمد على دولة عظمى لحمايتها والدفاع عن مصالحها، وتالياً لا يُمكن أن تكون “أداة” أو “حليفاً” صغيراً يستعمل في الحروب بالواسطة التي تنشب بين الكبار في العالم أو عند حماية… اقرأ المزيد