المطامر لقوانين الإنتخاب… وليس للنفايات!
من على كرسيه الهزّاز يراقب ديبلوماسيٌّ عتيق الأحداث، يقرأ صحفَه الأجنبية ليواكبَ الجديدَ في العلاقات الدولية. ويتمعنُ في جدولِ مقارنةٍ أعدّه له أحدُ الأصدقاء الغربيين لمرحلة ما قبل الإتفاق النووي وما بعده فلا يرى موقعاً للبنان. وعندما يحدّثك عن الداخل يكتشف أنّ في بيروت مطامرَ لكلّ الملفات الشائكة وليس للنفايات. فكيف وصل الى هذه الخلاصة؟… اقرأ المزيد